للتطوير العقاري
مدينة الشارقة للواجهات المائية من واحة الشارقة
مدينة الشارقة للواجهات المائية من واحة الشارقة
مشروع مدينة واجهة الشارقة المائية سيمكن المستهلكين من اكتشاف مدينة الشارقة الحقيقية ،كجوهرة رائعة و ساحرة من الجمال العربي الممزوج بالحداثة و التطور.
مدينة الشارقة للواجهات المائية ٣٦ كيلومتر من الشواطئ الرملية البيضاء والمياه الصافية الزرقاء، مباني خضراء تضمن لك لعائلتك جو من الراحة النفسية والطاقة الإيجابية فانعم بهدوء المكان وجمال الطبيعة
مدينة الشارقة للواجهات المائية مشروع طموح مبدع يمتد على طول ساحل الشارقة – بدولة الإمارات العربية المتحدة بمساحاته الرحبة وكفاءته العالية من حيث التأثير الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، ويتكون المشروع من أراضي طبيعية (٦٠ مليون قدم مربع) ١٠ جزر تتصل مع بعضها البعض من خلال القنوات التي تسمح بحركة المياه بطريقة سلسة وطبيعية ومتجددة.
• تمت الموافقة على المخطط العام للمشروع مع جميع الرسومات والتصاميم الهندسية وتم الحصول على الموافقات المطلوبة للمشروع من الجهات المختصة مما يسمح بمباشرة أعمال البناء.
• شاركت شرکات دولیة رئیسیة في المشروع مثل (شرکة دلفت الھیدرولیکیة، هالكرو، دبليو إس بي، نجا للإستشارات الهندسية) وغيرها
• مشروع مدينة الشارقة للواجهات المائية في الشارقة هو مشروع تملك حر.
• التخطيط والتنفيذ الجيد للبنية التحتية للمشروع لضمان كونه مشروع صديق للبيئة، فتم الإنتهاء من القنوات المائية التي تمثل ثلثي حجم أعمال البنية التحتية كما تم بناء كواسر الأمواج والتنفيذ الكامل لمنظومة الجيوتكستايل (تستخدم منظومة الجيوتكستايل – التكسية الأرضية – لحماية السواحل من تأثير العواصف القوية، وتأثير الأمواج والفيضانات) من أعماق القنوات إلى السطح لضمان عدم تحرك التربة أو الرمال وحماية الجزر الطبيعية من أي تأثير لحركة المياه الطبيعية والعمل كمرشح ضخم لمنع أي تلوث من دخول القنوات وضمان أن المياه التي تتحرك في القنوات كريستالية، صافية ونظيفة. بالإضافة للجسور التي تربط الجزر بارتفاعات تسمح بمرور التكسي المائي واليخوت من تحتها على القنوات التي يصل عمقها من ٥ إلى ٥.٥م و يتراوح عرضها من ١٠٠ إلى ٣٠٠م والذي سيسمح لتدفق المياه بسهولة، الأمر الذي سينعكس بشكل كبير على خفض انبعاثات الكربون في المشروع، هذا وتتوافر الكهرباء في المشروع فقد قام المطور ببناء محطتي كهرباء ضخمتين ١٣٢ كيلو فولت لإنتاج ٧٠٠ ميجاوات للتخديم على إحتياج المشروع بالكامل بالإضافة إلى عدد من المحطات ٣٣/١١ كيلو فولت، الأمر الذي سيسمح بالاستثمارات والأعمال التجارية للبدء فورا ضمن المشروع
• عندما تمام إكتمال مدينة الشارقة للواجهات المائية ستكون أكبر مشروع سكني تجاري سياحي في الشارقة. ومن المتوقع أن يتصدر مشروع مدينة الشارقة للواجهات المائية قائمة المشاريع الأكثر رقيا في الإمارة.
• من المقرر أن يتم بناء المشروع على مراحل متعددة تشمل إنشاء:
• ٩٥ أبراج سكنية وتجارية.
• عدد من الفنادق متعددة المستويات والشقق الفندقية التي تقع مباشرة على البحر والتي تتمتع بوصول مباشر إلى شاطئ الحمرية المعروف بمياهه الزرقاء الصافية والنظيفة مما سيغري العديد من الزوار والسياح لاختيار المشروع ليكون الموقع الذي يقيمون فيه عندما يزورون الإمارات العربية المتحدة.
• أكثر من ١٥٠٠ فيلا بإطلالة على الواجهة البحرية والمناطق الخضراء.
• مرسي ونادي بحرى بإطلالة مذهلة على المياه والتي توفر للمقيمين والزوار العديد من المرافق التي تشمل المراسي المجهزة، والتي يمكن أن تستوعب ٨٠٠ يخت، بالإضافة إلى الفنادق والمطاعم والمقاهي الفاخرة الواقعة على الواجهة البحرية للمشروع والأسواق ومختلف المحلات التجارية والنوادي الصحية ومراكز الرياضات المائية بجانب التكسي المائى الذي سيربط المشروع (مدينة الشارقة للواجهات المائية) مع الشارقة ودبي وعجمان وبقية الإمارات العربية المتحدة
• متنزه ترفيهي عالمي المستوى بإسم «كريستال لاغون» ما يقرب من ١.٦ مليون قدم مربع في الحجم تحتوي الحديقة المائية على العديد من وسائل الراحة الحديثة والكثير من التسالى والألعاب التي تواكب أحدث الاتجاهات في هذا المجال مما يجعلها وجهة الترفيه العائلية المتكاملة بكل معنى الكلمة
• مركز التسوق الرئيسي والذي يقع عند مدخل المشروع بمساحة إجمالية تبلغ أكثر من ٣ ملايين قدم مربع. ويضم المركز عدة طوابق، كل منها تحوى مجموعة مختارة من المتاجر والمطاعم العالمية والمحلية، فضلا عن دور السينما الحديثة ومناطق الترفيه العائلي التي تتميز بأفضل العلامات التجارية مما يجعلها أفضل مكان للمتعة مع العائلة والأصدقاء، بجانب عدد من المراكز التجارية الموزعة في أنحاء المشروع المختلفة
• مركزا ترفيه رئيسيين
• بالإضافة إلى عدد من المساجد والمدارس والمستشفيات والبنوك والمقاهي والمحلات التجارية والمطاعم. ولقد تم تخصيص ٦٠٪ من إجمالي مساحة المشروع للمساحات الطبيعية مثل الشواطئ والحدائق والطرق
• من المقرر أن تمتلك مدينة الشارقة للواجهات المائية شبكة الترام الخاصة.
• يوفر المشروع فرصا استثمارية مجزية وسيكون له تأثير إيجابي ودورا رئيسيا في توليد الأعمال والتوظيف نظرا لقربه من المنطقة الحرة في الحمرية، ومطار الشارقة الدولي ومطار دبي الدولي ومناطق الجذب الرئيسية الأخرى. كما أن موقعه يتميز بأنه في منتصف الطريق بين الإمارات الشمالية ودبي وبسهولة الوصول إلى الطرق السريعة الرئيسية طريق الاتحاد وطريق الإمارات وشارع الشيخ محمد بن زايد والذي يسهل الوصول إلى أي من الإمارات، بالإضافة إلى إنشاء التكسي المائي الذي سيربط مدينة الشارقة للواجهات المائية مع غيرها فإن الإمارات من خلال البحر والتي ستجعل المشروع في موقع متوسط يسهل الوصول إلى الإمارات الأخرى والعديد من نقاط الجذب الرئيسية ونقاط العمل في الدولة.
• سيركز مشروع مدينة الشارقة للواجهات المائية على المباني الخضراء التي سيتم بناؤها لتقليل استخدام الطاقة فهو أول مشروع مختلط من نوعه في إمارة الشارقة مما يسمح لها بالمضي قدما في أي منافسة ولتجتذب النسبة الأكبر من سوق الشارقة المستهدف. ولقد تم تصميم المخطط العام للمشروع كمخطط شامل ومستدام ليخدم على مختلف المجموعات بإختلاف مداخيلهم من خلال تقديم الفلل، التاون هاوس والشقق.
• ستساعد الثقافة الإسلامية للإمارة في جذب المستثمرين من دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط والدول الأخرى.
• استقرار الإقتصاد في الشارقة يجعل الإستثمار في مدينة الشارقة للواجهات المائية خيار جذاب مع بيئة غنية بالتنوع الاقتصادي والأنشطة التجارية المعفاة من الضرائب، مما يجعلها مغرية للأعمال والاستثمارات.
• تجاوز الناتج المحلي الإجمالي في الشارقة ٨٠ مليار درهم في عام ٢٠١٤ بمعدل نمو قدره ٨.٥٪.
• يمكن أن يعزى ارتفاع نمو الناتج المحلي الإجمالي في السنوات الأخيرة إلى فعالية التعاون بين الحكومة والقطاع الخاص في الإمارة.
• يمكن أن تعزى صحة الشارقة الاقتصادية أيضا إلى الجهود الرامية إلى التنويع، مع عدم وجود أي صناعة تمثل أكثر من ٢٠٪ من الناتج المحلي الإجمالي.
• التنويع الاقتصادي الناجح يسمح للإمارة أن تكون أقل عرضة للآثار السلبية للانخفاضات بأسعار النفط.
• قامت حكومة الشارقة مؤخرا بزيادة ميزانيتها لعام ٢٠١٦ بنسبة٢٪
٪ من سكان الشارقة هم في الفئة العمرية النشيطة،الذين تتراوح أعمارهم بين 20 و 64.
• نمو تعداد سكان الشارقة سنويا بمتوسط ٩.٩٥٪ منذ عام ٢٠٠٨ ويشكل من هم أقل من ٥٠ سنة عمرا ٩٠٪ من السكان